تساؤلات مشروعة
- لماذا الإصرار على أن تعمَّ حضرموت الفوضى؟!
- وماهي تبعات سقوط النموذج الحضرمي على المستويين الأمني والإداري؟!
- بلا شك أن هناك أخطاء لدى جميع أطراف الأزمة، لكن ما المانع من تحكيم لغة العقل؟!
- لِمَ تراوح المكونات الحضرمية في دائرة الصراع الصفري، ومتى تغادر تلك الدائرة الفارغة؟
- لماذا تحولت "الهبَّات" إلى ذكرى عابرة في تاريخ الاحتجاجات الشعبية؟
- وماذا يجري من تحت الكواليس؟ وهل الصورة المصدرة للرأي العام، حقيقية أم أن الحقيقة مغايرة تماماً لتلك الصورة؟
- و ما ذنب المواطن، المغلوب على أمره، في تجرُّع تداعيات و إفرازات المرحلة؟!
- كيف يتلقى المواطن مصطلحات: (الهبَّة، النفير إلى الضبة، حقوق حضرموت .. إلى آخره)، وهل أصبحت تلك المصطلحات مجدية بالنسبة له؟
- لماذا أصبحت "حقوق حضرموت" تختزل تحت يافطات "القبيلة أولاً، الديزل أولاً، المصالح الشخصية أولاً".
- ولِمَ ضاعت الحقوق "الفعلية" لحضرموت بين دهاليز معادلات، الامتيازات مقابل التنازلات؟
- مَن المستفيد مِن احتجاز ناقلات الديزل المخصص للكهرباء في الهضبة ؟ وماهي الأهداف وراء ذلك الفعل ؟
- لماذا لم يبقِ الحلف على "شعرة معاوية" مع السلطة، كخط رجعة في حال القبول بعرض السلطة لإدارة ملف المشتقات والكهرباء بالكامل؟ أو أحد الخيارات الأخرى المعلن عنها؟
- هل القضية هي حقوق حضرموت، أم فرض معادلة سياسية للوصول إلى هرم السلطة، مستقبلا، وفقاً لتركيبة قَبلِية معينة؟
#نبيل_سعيد